شبكة السبر كتب ياسر العبدالله :
كل فترة من الزمن يمر على العرب نكسة وكارثة يكون بطلها مختفئ ومخرجها مجهول الهوية والهدف محاولة زعزعة كيان البلد الذي تقام فيه المسرحية لأجل الوصول لحرب بلاد مجاورة , فمايدور الآن من حرب بين الحوثيين الشيعة الرافضة وبين الحكومية اليمنية ظاهره أنه حرب على متمردين ولكن الحقيقة التي لاتخطر ببال مسلم أنه تمكين من الحرس …. لأجل تمكين الرافضة من بسط نفوذهم في اليمن تمهيدا للوجود الصفوي الفارسي لضرب معقل التوحيد والسنة بلاد الحرمين , ولشدة الحقد والكراهية للأسرة الحاكمة المباركة من لدن الحرس الحاقد الذي يُظهر الحب ويُخفي ويُبطن العدواة والبغضاء لأسرة آل سعود لأنهم حماة والتوحيد وحراس السنة وهم المعقل الوحيد والأخير للسنة , لذا اجتهدت الرئاسة لمحاولة هدم هذه البلاد لتمكين رافضة نجران ورافضة الشرقية , ويكفي أن حسين الحوثي شي لحسن الصفار فسبحان من جمعهم على الحقد على بلاد الحرمين وعلى آل سعود
القصية ليست قضية أسرة القضية قضية أمة وعقيدة يريد الحرس الرئاسي يمهد لافضة إيران أن يدخلوا بلاد الحرمين ولو راجعنا تاريخهم لوجدنا حسن نصر الله العربي تلميذ الحوثيين في اليمن يعملون خدما للفرس في إيران ذلا لأموالهم
فهل من تحرك سني وإيقاف للمد الرهيب الذي قد يغرق الخليج والجزيرة فمتى متى نتحرك ؟؟؟
فهذا التمرد هو دعم ن لحرس الرئاسي لتمكين الرافضة من ضرب مواقع القوة في الجيش اليمني ليتمهد لهم إحكام القبضة على اليمن ليتوصلوا لمعقل السنة !!!!!!!!!!!!
فانظروا الجيش يضرب بالضم ولايضرب بالفتح الرافضة الحوثيين هم المنتصرون الدعم الفارسي اللامحدود المادي لهم أحكم قبضتهم على عدد من القرى وسيزيد مدهم .
