شبكة السبر – أخبار السعودية
أكدت وزارة الصحة أن توسيع عدد الأنشطة المرخَّصة طبيًا، يستهدف تعزيز وتنمية الاستثمار في القطاع الصحي الخاص.
وأوضحت الوزارة أن التراخيص الجديدة شملت مراكز تجميع العينات، والتثقيف والاستشارات الصحية، والعين الصناعية، والإخصاب والأجنّة وعلاج العقم، ومساحات العمل المشتركة، والمحاليل الوريدية، والتشخيص، وسحب البلازما.
وشملت التراخيص الفورية، إنشاء مراكز لكل من العلاج الوظيفي، والأطراف الصناعية والأجهزة التقويمية، والعناية بالقدم والكاحل، والتغذية، وبيع المستحضرات العشبية، والأسنان والتركيبات الصناعية، والعلاج الطبيعي، وعلاج النطق والتخاطب والبلع، والتأهيل الطبي، وعلاج أمراض السمع، والنظارات الطبية والصيدليات.
وجاءت التراخيص داخل المؤسسات الخاصة لتشمل، أنشطة فحص أهلية حمل السلاح، وفحص ما قبل الزواج، والعلاج بالإشعاع، والقسطرة القلبية، ونشاط الفعاليات والتجمعات، والبدانة، وفحص العمالة وعمال التغذية.
يُذكر أن إجمالي عدد التراخيص الموزعة للأنشطة المرخَّصة طبيًا بلغ أكثر من 29 ألف ترخيص، بمتوسط سنوي يبلغ نحو أكثر من 3 آلاف ترخيص.
في سياق آخر يُعد سرطان الثدي من الأمراض الخطيرة التي تهدد النساء، خاصةً بعد بلوغ سن الثلاثين، لذا وجب الوقاية منه عبر اتباع مجموعة من العادات الضرورية.
وتكمن طرق الوقاية من سرطان الثدي وفقاً للمجلس الصحي لدول مجلس التعاون الخليجي، في الحفاظ على النشاط البدني لمدة 30 دقيقة على الأقل يومياً، والوزن الصحي، مع الحرص على إرضاع الطفل، كون الرضاعة الطبيعية تساهم في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي.
وتتضمن عوامل الإصابة بسرطان الثدي، التقدم في العمر والطفرات الجينية لدى بعض النساء اللاتي ورثن تغيرات “طفرات” في جينات معينة، مثل BRCA1 وBRCA2، والبلوغ المبكر قبل سن 12، وبدء انقطاع الطمث بعد سن 55 يعرض النساء لهرمونات لفترة أطول، ما يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
