اخبار السعوديةالاخبار

زوار موقع التعليم غير “راضين” – أخبار السعودية

شبكة السبر – أخبار السعودية

لم يتمكن الموقع الإلكتروني لوزارة التعليم من نيل إعجاب الزوار والمتصفحين، إذ كشف استطلاع رأي أجرته الوزارة على موقعها عن عدم رضا تام من الزوار عن محتويات الموقع وطريقة تصفحه.

ويتضح من خلال استطلاع الوزارة أن عدد الزوار الذين أجابوا بالرضا عن الموقع (0) مقابل 76506 زائرين عبروا عن عدم رضاهم عن الموقع.

وأبدى 22391 من زوار الموقع رأيهم بأن المحتوى غير مفهوم، فيما لم يتمكن 40084 زائرا من إيجاد المعلومات المراد الحصول عليها، وواجهت 4903 زائرين مشاكل تقنية، ووجد 2047 زائرا صعوبة في القراءة عند تصفح الصفحة، في وقت كان عدم رضا 7081 من الموقع لأسباب أخرى.

في سياق آخر تستحضر مدينة جدة، في الشهر الكريم ذكريات الماضي، في أجواء تعيد إحياءها كل عام وتكون حاضرة في رمضان، حيث يحلو السمر مع حكايات كبار العائلة واستعادة عادات اختفت مع الإيقاع السريع للحياة .

ويحكي رمضان جدة، مجموعة من القصص والحكايات الرمضانية المتنوعة التي يسردها أهالي المدينة، وتضم حكايات عن بيوت جدة والمنطقة التاريخية وقصص عن تراثها في الشهر الفضيل، والتي جرت العادة أن تحضر تفاصيل الحياة القديمة بكافة جوانبها الاجتماعية والثقافية وحتى الاقتصادية، بين جنباتها في الشهر الفضيل، إذ تعج أشهر مناطقها بالعديد من المظاهر المرتبطة في الذاكرة التي تجد في الأجواء الرمضانية بوابة تخترق من خلالها أذهان الأهالي كل عام.

وتُحضر المأكولات والمشروبات التراثية بين أزقة المدينة، من خلال أبناء جدة وفتياتها، ممن يروّجون لبيعها بطرق تقليدية قديمة لا تخلو من الأهازيج الشعبية التي يتوارثونها أبًا عن جد، إذ تنتعش بسطات الكبدة والبليلة والبطاطس، في حين تتصدر “السوبيا” المشهد مع مشروبات أخرى متنوعة.

وللحياة الاجتماعية القديمة، نصيب كبير من أجواء جدة الرمضانية، حيث تبرز الموائد القديمة كفعاليات تشهدها مناطق متفرقة في جدة، إلى جانب استعراض العادات المنتشرة بين المجتمعات الجداوية القديمة التي لا تزال مستمرة حتى الآن وإن اختلفت وسائلها وأساليبها ومسمياتها.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى