اخبار السعوديةالاخبار

تراجُع طفيف لـ”تاسي” بتداولات 9 مليارات ريال – أخبار السعودية

شبكة السبر – أخبار السعودية

أنهى المؤشر الرئيسي لسوق الأسهم السعودية “تاسي”، جلسة اليوم (الاثنين)، منخفضًا 1.46 نقطة، ليقفل عند مستوى 12261.18 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها 9 مليارات ريال.

وشهدت جلسة اليوم تداول 351 مليون سهم، صعدت فيها أسهم 85 شركة، فيما أغلقت أسهم 137 شركة على تراجع.

وجاءت أسهم شركات الباحة، والعقارية، والدوائية، والعمران، والأبحاث والإعلام، الأكثر ارتفاعًا. أما أسهم شركات مجموعة صافولا، ووفرة، وهرفي للأغذية، وساسكو، والمملكة الأكثر انخفاضًا في التعاملات، حيث تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 8.33% و5.01%.

في حين كانت أسهم شركات شمس، والاتصالات السعودية، وأرامكو السعودية، والباحة، ومجموعة فتيحي هي الأكثر نشاطًا بالكمية. كما كانت أسهم شركات الاتصالات السعودية، وأرامكو السعودية، والإنماء، وسابك، والرياض هي الأكثر نشاطًا في القيمة.

وعلى المنوال ذاته أغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية “نمو” اليوم منخفضًا 256.47 نقطة، ليقفل عند مستوى 26433.91 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 35 مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة مليونَيْ سهم.

على صعيد آخر أطلقت منظمة الصحة العالمية إستراتيجية عالمية للاستجابة ووقف انتقال عدوى جدري القرود من إنسان إلى آخر من خلال جهود عالمية وإقليمية ووطنية منسقة، وذلك عقب إعلان المنظمة في 14 أغسطس الجاري أن المرض حالة طوارئ صحية تثير القلق الدولي.

وتغطي الخطة الفترة الممتدة من سبتمبر 2024 إلى فبراير 2025 بتكلفة 135 مليون دولار أمريكي، حيث ستطلق المنظمة نداءً لتوفير التمويل خلال الأيام القليلة المقبلة.

وتركز الخطة على تنفيذ إستراتيجيات شاملة للمراقبة والرصد والوقاية والاستعداد والاستجابة، وتلقيح الأفراد الأكثر عرضة للخطر، بما في ذلك المخالطون لحالات الإصابة الأخيرة، والعاملون الصحيون لقطع سلاسل انتقال العدوى، وعلى المستوى العالمي ينصب التركيز على التوجيه القائم على الأدلة في الوقت المناسب، والوصول إلى التدابير الطبية للفئات الأكثر عرضة للخطر في البلدان المتضررة .

يُذكر أن المنظمة تستضيف مؤتمرًا دوليًا افتراضيًا يومَيْ 29 و 30 أغسطس الجاري بالتعاون مع مراكز مكافحة الأوبئة في إفريقيا وتحالف ابتكارات التأهب للأوبئة، والمعهد الوطني للأمراض المعدية، لمواءمة أبحاث جدري القرود مع أهداف مكافحة تفشي المرض.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى