نحن الان فى وقت المعرفة ويمكننا معرفة المواقيت بوسائل كثير حديثة ، بالساعات والتقاويم نعرف الاوقات فلايوجد إشكالية الان ، أما فى زمن النبى صلى الله عليه وسلم كانو يوقتون بحركة الشمش (يصلون والشمس فى حجرة عائشة ) فلم تكن عندهم ساعات ، الله عز وجل جعل طلوع الشمس وغروبها وزوال الشفق جعلها علامات يدركها كل انسان فلايستطيع انسان ان يقول لااعرف ، ولكن فى زماننا الان وجدت المواقيت والساعات اصبحت المعرفة سهلة .